پيامبر صلي الله عليه و آله: خيارُ اُمَّتى مَنْ دَعا اِلَى اللّه ِ تَعالى وَحَبَّبَ عِبادَهُ اِلَيْهِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَنْ وُقِىَ شَرَّ لَقْلَقِهِ وَ قَبْقَبِهِ وَ ذَبْذَبِهِ فَقَد وَجَبَتْ لَهُ الجَنَّةُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَلْمُؤْمِنُ هَيِّنٌ سَمْحٌ لَهُ خُلُقٌ حَسَنٌ، وَ الْكافِرِ فَظٌّ غَليظٌ لَهُ خُلُقٌ شَيِّى ءٌ وَ فيهِ جَبْريَّةٌ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَحِبُّو الْمَعْروفَ وَ اَهْلَهُ فَوَالَّذى نَفْسى بِيَدِهِ اِنَّ الْبَرَكَةَ وَ الْعافيَةَ مَعَهُما؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَ لْـكَبائِرُ تِسْعٌ: اَعْظَمُهُنَّ الاِْشْراكُ بِاللّه ِ عَزَّ وَ جَلَّ، وَ قَتْلُ النَّفْسِ الْمُؤْمِنَةِ، وَ اَكْلُ الرِّبا، وَ اَكْلُ مالِ الْيَـتيمِ، وَ قَذْفُ الْمُحْصَنَةِ، وَ الْفَرارُ مِنَ الزَّحْفِ وَ عُقوقُ الْوالِدَيْنِ، وَ اسْتِحْلالُ الْبَيْتِ الحَرامِ، وَ السِّحْرُ فَمَنْ لَقىَ اللّه َ عَزَّ وَ جَلَّ وَ هُوَ بَرى ءٌ مِنْهُنَّ كانَ مَعى فى جَنَّةٍ مَصاريعُها مِنْ ذَهَبٍ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: إِيّاكُمْ وَ الْحَسَدُ، فَإِنَّهُ يَأْكُلُ الْحَسَناتِ كَما تَأْكُلُ النّارُ الْحَطَبَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: إذا اَصْبَحْتَ فَـتَصَدَّقْ بِصَدَقَةٍ تُذْهِبُ عَنْكَ نَحْسَ ذالِكَ الْيَومِ، وَ إذَ ا أمْسَيْتَ فَتَصَدَّقْ بِصَدَقَةٍ تُذْهِبُ عَنْكَ نَحْسَ تِلْكَ اللَّيْلَةِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِبْنُ عَبّاسٍ: اِنَّ نَفَرا مِنَ الصَّحابَةِ حينَ اُمِروا بِالنَّـفَقَةِ فى سَبيلِ اللّه ِ اَ تَو النَّبىَّ صلي الله عليه و آله فَقالوا: اِنّا لا نَدْرى ما هذِهِ النَّـفَقَةُ الَّتى اُمِرْنا بِها فى اَموالِنا، فَما نُنْفِقُ مِنْها؟ فَاَ نْزَلَ اللّه ُ: «وَ يَسْاَلونَـكَ ماذا يُنْفِقونَ قُلِ الْعَفْوَ»، وَ كانَ قَبْلَ ذالِكَ يُنْفِقُ مالَهُ حَتّى ما يَجِدُ ما يَتَصَدَّقُ بِهِ، وَ لا مالاً يَأكُلُ حَتّى يُتَصَدَّقَ عَلَيْهِ؛