پيامبر صلي الله عليه و آله : كُنْ بِالْعَمَلِ بِالتَّقْوى اَشَدَّ اهتِماما مِنْكَ بِالْعَمَلِ فَاِنَّهُ لا يَقِلُّ عَمَلٌ بِالتَّقْوى، وَ كَيْفَ يَقِلُّ عَمَلٌ يُتَقَـبَّلُ؟! يَقولُ اللّه ُ عَزَّ وَ جَلَّ: «اِنَّما يَتَقَـبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقينَ»؛
پيامبر صلي الله عليه و آله : أَفْضَلُ الصَّدَقَةٍ أنَ تَصَدَّقَ وَ أَنْتَ صَحيحٌ شَحيحٌ تَأْمُلُ الْعَيْشَ وَ تَخْشَى الْفَقْرَ وَلا تُمْهِلْ حَتّى إِذا بَلَغَتِ الْحُلْقومَ قُلْتَ لِفُلانٍ كَذا وَ لِفُلانٍ كَذا أَلا وَقَدْ كانَ لِفُلانٍ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله : مَنْ أَحْسَنَ إِلى يَتيمٍ أَوْ يَتيمَةٍ كُنْتُ أَنَا وَهُوَ فِى الْجَنَّةِ كَهاتَيْنِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله : اَلصَّدَقَةُ عَلى وَجْهِها وَاصْطِناعُ الْمَعْروفِ وَ بِرُّ الْوالِدَيْنِ وَصِلَةُ الرَّحِمِ تُحَوِّلُ الشِّقاءَ سَعادَةً وَتَزيدُ فِى الْعُمْرِ وَ تَقى مَصارِ عَ السُّوءِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَلا اُخْبِرُكَ وَ اَدُلُّكَ عَلى صَدَقَةٍ يُحِبُّهَا اللّه ُ وَ رَسولُهُ؟ تُصْلِحُ بَيْنَ النّاسِ اِذا تَفاسَدوا وَ تَباعَدوا؛
پيامبر صلي الله عليه و آله : مَنْ مَشى فى صُلْحٍ بَيْنَ اثْنَينِ صَلّى عَلَيْهِ مَلائِكَةُ اللّه ِ حَتّى يَرْجِعَ وَ اُعْطىَ ثَوابَ لَيْلَةِ القَدرِ، وَ مَنْ مَشى فِى قَطيعَةٍ بَيْنَ اثْنَينِ كانَ عَلَيْهِ مِنَ الوِزْرِ بِقَدْرِ ما لِمَنْ اَصْلَحَ بَيْنَ اثْنَينِ مِنَ الاَجْرِ مَكْتوبٌ عَلَيْهِ «لَعْنَةُ اللّه ِ» حَتّى يَدْخُلَ جَهَنَّمَ فَيُضاعَفَ لَهُ العَذابُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله : اِذا حَمَلَتِ الْمَرأَةُ كانَتْ بِمَنْزِلَةِ الصّائِمِ القائِمِ المُجاهِدِ بِنَفْسِهِ وَ مالِهِ فى سَبيلِ اللّه ِ ، فَاِذا وَضَعَتْ كانَ لَها مِنَ الأَجرِ ما لا تَدرى ما هُوَ لِعِظَمِهِ، فَاِذا اَرْضَعَتْ كانَ لَها بِكُلِّ مَصَّةٍ كَعِدْلِ عِتْقِ مُحَرَّرٍ مِنْ وُلْدِ اِسماعيلَ ، فَاِذا فَرَغَتْ مِنْ رَضاعِهِ ضَرَبَ مَلَكٌ عَلى جَنْبِها وَ قالَ : اِستَأنِفِى الْعَمَلَ، فَقَدْ غُفِرَ لَكِ ؛