پيامبر صلي الله عليه و آله: تَقبَلَّوا لى بِسِتٍّ اَ تَقَـبَّل لَكُمْ بِالجَنَّةِ: اِذا حَدَّثْتُمْ فَلا تَـكذِبوا، وَ اِذا وَعَدْتُمْ فَلا تُخْلِفوا، وَ اِذَ ا اؤْتُمِنْتُمْ فَلا تَخونوا، وَ غُضّوا اَبْصارَكُمْ، وَ احْفَظوا فُروجَكُم، وَ كُفّوا اَيديَكُمْ وَ اَ لْسِنَتَـكُمْ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: صِفَةُ الْعاقِلِ اَنْ يَحْلُمَ عَمَّنْ جَهِلَ عَلَيْهِ وَ يَتَجاوَزَ عَمَّنْ ظَلَمَهُ وَ يَتواضَعَ لِمَنْ هُوَ دونَهُ وَ يُسابِقَ مَنْ فَوقَهُ فى طَلَبِ البِرِّ وَ اِذا اَرادَ اَنْ يَتَكَلَّمَ تَدَبَّرَ فَاِنْ كانَ خَيْرا تَكَلَّمَ فَغَنِمَ وَ اِنْ كانَ شرّا سَكَتَ فَسَلِمَ وَ اِذا عَرَضَتْ لَهُ فِتْنَةٌ اِستَعصَمَ بِاللّهِ وَ اَمْسَكَ يَدَهُ وَ لِسانَهُ وَ اِذا رَاْى فَضيلَةً اِنتَهَزَ بِها لا يُفارِقُهُ الحَياءُ وَ لا يَبْدو مِنْهُ الْحِرْصُ فَتِلْكَ عَشْرُ خِصالٍ يُعْرَفُ بِهَا الْعاقِلُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: خَيْرُ القُلوبِ اَوعاها لِلخَيْرِ وَ شَرُّ القُلوبِ اَوعاها لِلشَّرِّ، فَاَعلَى القَلبِ الَّذى يَعِى الخَيْرَ مَمْلُوٌّ مِنَ الْخَيْرِ اِن نَطَقَ نَطَقَ مَأجورا و اِنْ اَنْصَتَ اَنْصَتَ مَأجورا؛
پيامبر صلي الله عليه و آله : دَعْ ما يُريبُكَ اِلى ما لا يُريبُكَ، فَاِنَّ الخَيْرَ طُمَأْنينَةٌ وَ الشَّرَّ ريبَةٌ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَنْ صافَحَ امْرَاَ ةً حَراما جاءَ يَومَ القيامَةِ مَغْلولاً ثُمَّ يُو?مَرُ بِهِ اِلَى النّارِ، وَ مَنْ فاكَهَ امْرَاَ ةً لا يَمْلِكُها حُبِسَ بِكُلِّ كَلِمَةٍ كَلَّمَهَا فِى الدُّنيا اَ لْفَ عامٍ فِى النّارِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله : اِتَّقُوااللّه َ وَأَصْلِحوا ذاتَ بَيْنِكُمْ فَإِنَّ اللّه َ يُصْلِحُ بَيْنَ الْمُؤْمِنينَ يَوْمَ القيامَةِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: يا مَعاشِرَ قُرّاءِ القرآنِ! اتَّقُوا اللّه َ عَزَّ وَ جَلَّ فيما حَمَّلَـكُمْ مِنْ كِتابِهِ، فَاِنّى مَسؤولٌ وَ اِنَّـكُمْ مَسْؤولونَ اِنّى مَسئُولٌ عَنْ تَبليغِ الرِّسالَةِ، وَ اَمّا اَ نْتُمْ فَـتُسْأَلونَ عَمّا حُمِّلْتُمْ مِنْ كِتابِ اللّه ِ وَ سُنَّتى؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: خَمْسٌ يَذْهَبْنَ بِالنِّسْيانِ وَ يَزِدْنَ فِى الْحِفظِ وَ يَذْهَبْنَ بِالْبَلْغَمِ: اَلسِّواكُ، وَ الصِّيامُ، وَ قِراءَةُ الْقُرْآنِ، وَ الْعَسَلُ، وَ اللُّبانُ؛