پيامبر صلي الله عليه و آله: تَجاوَزوا عَنْ عَثَراتِ الْخاطِئينَ يَقيكُمُ اللّه ُ بِذالِكَ سوءَ الاَْقْدارِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِذا اُوقِفَ الْعِبادُ نادى مُنادٍ: لِيَقُمْ مَنْ اَجْرُهُ عَلَى اللّه ِ وَ لْيَدْخُلِ الْجَنَّةَ. قيلَ: مَنْ ذَ ا الَّذى اَجْرُهُ عَلَى اللّه ِ؟ قالَ: اَ لْعافونَ عَنِ النّاسِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَهْدىُّ اُمَّتِى الَّذى يَمْلاَُ الاَْرْضَ قِسْطا وَ عَدْلاً كَما مُلِئَتْ جَوْرا وَ ظُلْما؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: يَحْمِلُ هذا الدّينَ فى كُلِّ قَرْنٍ عُدولٌ يَنْفونَ عَنْهُ تَأْويلَ المُبطِلينَ و تَحريفَ الْغالينَ وَ انْتِحالَ الْجاهِلينَ، كَما يَنْفِى الْكِيرُ خَبَثَ الْحَديدِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَ لْبَناتُ هُنَّ الْمُشْفِقاتُ الْمُجَهِّزاتُ الْمُبارَكاتُ، مَنْ كانَتْ لَهُ ابْنَةٌ واحِدَةٌ جَعَلَهَا اللّه ُ لَهُ سِتْرا مِنَ النّارِ، و مَنْ كانَتْ عِنْدَهُ ابْنَتانِ اُدْخِلَ الْجَنَّةَ بِهِما، وَ مَنْ كانَتْ عِنْدَهُ ثَلاثُ بَناتٍ أوْ مِثْلُهُنَّ مِنَ الاَْخَواتِ وُضِعَ عَنْهُ الْجِهادُ وَ الصَّدَقَةُ ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: رَحِمَ اللّه ُ اَبَا الْبَناتِ، اَ لْبَناتُ مُبارَكاتٌ مُحَبِّباتٌ وَ الْبَنونَ مُبَشِّراتٌ وَ هُنَّ الْباقياتُ الصّالِحاتُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبْرِ، وَ الْفَرَجَ مَعَ الْـكَرْبِ، وَ اِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرا؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: وَ الَّذى بَعَثَنى بِالْحَقِّ بَشيرا لايُعَذِّبُ اللّه ُ بِالنّارِ مُوَحِّدا أَبَدا؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَلسَّخىُّ بِما مَلَـكَ وَ اَرادَ بِهِ وَجْهَ اللّه ِ، وَ اَمَّا السَّخىُّ فى مَعْصيَةِ اللّه ِ فَحَمّالُ سَخَطِ اللّه ِ وَ غَضَبِهِ، وَ هُوَ اَبْخَلُ النّاسِ عَلى نَفْسِهِ فَـكَيْفَ لِغَيْرِهِ!
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَنْ كَشَفَ عَوْرَةَ اَخيهِ الْمُسْلِمِ كَشَفَ اللّه ُ عَوْرَتَهُ حَتّى يَفْضَحَهُ بِها فى بَيْتِهِ؛