پيامبر صلي الله عليه و آله: عَنْ شَكَلِ بْنِ حُمَيدٍ، قالَ: قُلْتُ: يا رَسولَ اللّه ِ صلي الله عليه و آله! عَلِّمْنى دُعاءً اَ نْـتَفِعُ بِهِ. قالَ: قُل: اللّهُمَّ عافِنى مِنْ شَرِّ سَمْعى وَ بَصَرى وَ لِسانى وَ قَلبى، وَ مِنْ شَرِّ مَنِيّى ـ يَعْنى ذَكَرَهُ ـ ؛
پيامبر عليه السلام: اَعوذُ بِاللّه ِ مِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَ عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَ دُعاءٍ لا يُسْمَعُ، وَ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَ مِنَ الْجوع فَاِنَّهْ بِئْسَ الضَّجيعُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَللّهُمَّ اِنّى اَعوذُ بِكَ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ وَ هَمْزِهِ وَ نَفْخِهِ وَ نَفْثِهِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: ما شَى ءٌ اَكْرَمَ عَلَى اللّه ِ مِنِ ابْنِ آدَمَ. قيلَ: يا رَسولَ اللّه ِ، وَ لا المَلائِكَةُ؟! قالَ: المَلائِكَةُ مَجْبورونَ، بِمَنْزِلَةِ الشَّمْسِ وَ القَمَرِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: فى قَولِ اللّه عزَّ وَ جَلَّ لآِدَمَ عليه السلام يَومَ الْقيامَةِ ـ : قُمْ عِنْدَ الْميزانِ فَانْظُر ما يُرفَعُ اِلَيكَ مِنْ اَعْمالِهِم فَمَنْ رَجَحَ مِنْهُم خَيْرُهُ عَلى شَرِّهِ مِثقالَ ذَرَّةٍ فَلَهُ الْجَنَّةُ حَتّى تَعْلَمَ اَ نّى لا اُدْخِلُ النّارَ مِنْهُم اِلاّ ظالِما؛
پيامبر صلي الله عليه و آله : اَوَّلُ ما يوضَعُ فى ميزانِ الْعَبْدِ يَوْمَ الْقيامَةِ حُسْنُ خُلْقِهِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَنْ اَحَبَّ اَنْ يَرْكَبَ سَفينَةَ النَّجاةِ، وَ يَسْتَمْسِكَ بِالْعُروَةِ الْوُثقى، وَ يَعْتَصِمَ بِحَبْلِ اللّه ِ الْمَتينِفَلْيُوالِ عَليّا بَعْدى، وَ لْيُعادِ عَدُوَّهُ، وَ لْيَأْتَمَّ بِالاَْئِمَّةِ الْهُداةِ مِنْ وُلْدِهِ، فَاِنَّهُمْ خُلَفائى وَ اَوْصيائى ... حِزبُهُمْ حِزبى، وَ حِزبى حِزْبُ اللّه ِ عَزَّ وَ جَلَّ، وَ حِزْبُ اَعْدَائِهِمْ حِزْبُ الشَّيْطانِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: ـ لَمّا سُئِلَ عَنِ الشُّعَراءِ ـ : اِنَّ الْمُؤْمِنَ مُجاهِدٌ بِسَيْفِهِ وَ لِسانِهِ، وَ الَّذى نَفْسى بِيَدِهِ لَكَأَ نَّما يَنْضَحونَهُمْ بِالنَّبْلِ؛