پيامبر صلي الله عليه و آله: اِنَّ مِمّا يَلْحَقُ المُؤْمِنَ مِنْ عَمَلِهِ وَ حَسَناتِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ: عِلْما عَلَّمَهُ وَ نَشَرَهُ، وَ وَلَدا صالِحا تَرَكَهُ، أوْ مُصْحَفا وَرَّثَهُ، اَوْ مَسْجِدا بَناهُ، اَوْ بَيْتا لاِبْنِ السَّبيلِ بَناهُ، اَوْ نَهْرا اَجْراهُ اَوْ صَدَقَةً اَخْرَجَها مِنْ مالِهِ فى صِحَّتِهِ وَ حَياتِهِ تَلْحَقُهُ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِنَّ رَسولَ اللّه ِ صلي الله عليه و آله سَاَ لَهُ رَجُلٌ فَقالَ: اَسْتَأْذِنُ يا رَسولَ اللّه ِ عَلى اُمّى؟ فَقالَ: نَعَمْ. فَقالَ: اِنّى مَعَها فِى الْبَيتِ! فَقال: اِسْتَأْذِنْ عَلَيْها. فَقالَ الرَّجُلُ: اِنّى خادِمُها! فَقالَ: اَ تُحِبُّ اَنْ تَراها عُرْيانَةً؟! قالَ: لا. قالَ: فَاسْتَأْذِنْ عَلَيْها؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَصْدَقُ القَوْلِ وَاَبْلَغُ المَوْعِظَةِ وَاَحْسَنُ القَصَصِ كِتابُ اللّه ِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِذَ ا الْتَبَسَتْ عَلَيْكُمُ الفِتَنُ كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ فَعَلَيْكُمْ بِالْقُرآنِ ... و لَهُ ظَهْرٌ وَ بَطْنٌ فَظاهِرُهُ حُكْمٌ وَ باطِنُهُ عِلْمٌ ... فيهِ مَصابيحُ الْهُدى وَ مَنارُ الْحِكْمَةِ وَ دَليلٌ عَلَى الْمَعْرِفَةِ لِمَنْ عَرَفَ الصِّفَةَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِنَّ اَحْسَنَ الْحَديثِ كِتابُ اللّه ِ وَ خَيْرَ الْهُدى هُدى مُحَمَّدٍ صلي الله عليه و آلهوَ شَرَّ الاُْمورِ مُحْدَثاتُها؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: سُئِلَ النَّبىُّ صلي الله عليه و آله عَنْ قَوْلِهِ: «اَ يُّـكُمْ اَحْسَنُ عَمَلاً» فَقالَ: اَ يُّـكُمْ اَحْسَنُ عَقْلاً، ثُمَّ قالَ صلي الله عليه و آله: اَتَمُّكُمْ عَقْلاً وَ اَشَدُّكُمْ لِلّهِ خَوْفا وَ اَحْسَنُكُمْ فيما اَمَرَ اللّه ُ عَزَّ وَ جَلَّ بِهِ وَ نَهى عَنْهُ نَظَرا وَ اِنْ كانَ اَقَلَّكُمْ تَطَوُّعا؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مُشاوَرَةُ الْعاقِلِ الناصِحِ رُشْدٌ وَيُمْنٌ وَتَوْفيقٌ مِنَ اللّه ِ فَإِذا أَشارَ عَلَيْكَ النّاصِحُ الْعاقِلُ فَإِيّاكَ وَالْخِلافَ فَإِنَّ فى ذلِكَ الْعَطَبَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: وَجَدْتُ الحَسَنَةَ نورا فِى القَلبِ وَ زَيْنا فِى الوَجْهِ وَ قُوَّةً فِى العَمَلِ وَوَجَدْتُ الخَطيئَةَ سَوادا فِى القَلبِ وَوَهْنا فِى العَمَلِ وَ شَيْنا فِى الوَجْهِ ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: يا اَ يُّهَا النّاسُ! اِنَّما اَ نَا بَشَرٌّ مِثلُكُم، وَ لَعَلَّهُ اَنْ يَكونَ قَد قَرُبَ مِنّى خُفوفٌ مِنْ بَيْنِ اَظْهِرُكُمْ؛ فَمَنْ كُنْتُ اَصَبتُ مِن عِرضِهِ اَو مِنْ شَعْرِهِ اَو مِن بَشَرِهِ اَو مِنْ مالِهِ شَيئا، هذا عِرْضُ مُحَمَّدٍ وَ شَعْرُهُ وَ بَشَرُهُ وَ مالُهُ فَلْيَقُمْ فَلْيَقْتَصَّ! وَ لا يَقولَنَّ اَحَدٌ مِنْكُمْ: اِنّى اَتَخَوَّفُ مِنْ مُحَمَّدٍ العَداوَةَ وَ الشَّحْناءَ، ألا و اِنَّهُما لَيسَتا مِنْ طَبيعَتى وَ لَيسَتا مِنْ خُلُقى؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَ يُّهَا النّاسُ! اَحْيُوا الْقِصاصَ وَ اَحْيُوا الْحَقَّ، وَ لا تَفَرَّقُوا، وَ اَسْلِموا وَ سَلِّمُوا؛ تَسْلَموا؛