پيامبر صلي الله عليه و آله: تَحَفَّظوا مِنَ الاَْرضِ فَاِنَّها اُمُّـكُمْ وَ لَيْسَ فيها اَحَدٌ يَعْمَلُ خَيْرا اَوْ شَرّا اِلاّ وَ هِىَ مُخْبِرَةٌ بِهِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَرَّ عيسَى بْنُ مَرْيَمَ عليه السلامبِقَبْرٍ يُعَذَّبُ صاحِبُهُ، ثُمَّ مَرَّ بِهِ مِنْ قابِلٍ فَاِذا هُوَ لَيْسَ يُعَذَّبُ، فَقالَ: يَا رَبِّ! مَرَرْتُ بِهذَا القَبْرِ عامَ اَوَّلَ وَ هُوَ يُعَذَّبُ، وَ مَرَرْتُ بِهِ العامَ وَ هُوَ لَيْسَ يُعَذَّبُ! فَاَوْحَى اللّه ُ جَلَّ جَلالُهُ اِلَيْهِ: يَا رُوحَ اللّه ِ! قَدْ اَدْرَكَ لَهُ وَلَدٌ صالِحٌ فَاَصْلَحَ طَريقا وَ آوى يَتيما، فَغَفَرْتُ لَهُ بِما عَمِلَ ابْنُهُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَمَّا الْعِلْمُ ، فَيَتَشَعَّبُ مِنْهُ الغِنى وَ اِنْ كانَ فَقيرا ، وَ الْجودُ وَ اِنْ كانَ بَخيلاً وَ الْمَهابَةُ وَ اِنْ كانَ هَيِّنا ، وَ السَّلامَةُ وَ اِنْ كانَ سَقيما ، وَ الْقُربُ وَ اِنْ كانَ قَصيّا وَ الْـحَياءُ وَ اِنْ كانَ صَلِفا ، وَ الرِّفْعَةُ وَ اِنْ كانَ وَ ضيعا وَ الشَّرَفُ وَ اِنْ كانَ رَذْلاً وَ الْحِكْمَةُ وَ الْحُظْوَةُ فَهذا مايَتَشَعَّبُ لِلْعاقِلِ بِعِلْمِهِ فَطوبى لِمَنْ عَقَلَ وَ عَلِمَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَنْ جاءَهُ الْمَوتُ وَ هُوَ يَطْلُبُ الْعِلْمَ لِيُحْيِىَ بِهِ الاِْسلامَ كانَ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ الاَْنبِياء دَرَجَةٌ واحِدَةٌ فِى الْجَنَّةِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَنْ كانَ يُو?مِنُ بِاللّه ِ وَ اليَوْمِ الآخِرِ فَلا يُؤاخِيَنَّ كافِرا وَ لا يُخالِطَنَّ فاجِرا. وَ مَنْ آخى كافِرا اَوْ خالَطَ فاجِرا كانَ كافِرا فاجِرا؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَلسَّعيدُ مَنِ اخْتارَ باقِيَةً يَدومُ نَعيمُها على فانيَةٍ لا يَنفَدُ عَذابُها وَ قَدَّمَ لِما يَقدِمُ عَلَيهِ مِمّا هُوَ فى يَدَيهِ قَبلَ أن يُخَلِّفَهُ لِمَن يَسعَدُ بِإنفاقِهِ وَ قَد شَقىَ هُوَ بِجَمعِهِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: تَـكَلَّـفُوا فِعْلَ الْخَيْرِ وَ جاهِدوا نُفوسَكُمْ عَلَيْهِ، فَاِنَّ الشَّرَّ مَطْبوعٌ عَلَيْهِ الاِنْسانُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَلا اُخْبِرُكُمْ بِشِرارِكُمْ؟ قالوا: بَلى يا رَسولَ اللّه ِ. قالَ: المَشّاؤونَ بِالنَّميمَةِ، المُفَرِّقونَ بَيْنَ الاَحِبَّةِ اَلْباغونَ لِلبُرَآءِ العَيبَ؛