پيامبر صلي الله عليه و آله (عَن يحيى عليه السلام، عَن اللّه عزَوجلّ): وَ آمُرُكُمْ اَنْ تَذْكُرُوا اللّه َ فَاِنَّ مَثَلَ ذلِكَ كَمَثَلِ رَجُلٍ خَرَجَ الْعَدُوُّ فى اَثَرِهِ سِراعا حَتّى اِذا اَتى عَلى حِصْنٍ حَصينٍ فَاَحْرَزَ نَفْسَهُ مِنْهُمْ، كَذلِكَ الْعَبْدُ لايُحْرِزُ نَفْسَهُ مِنَ الشَّيْطانِ اِلاّ بِذِكْرِ اللّه ِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: لَنْ يَعْمَلَ ابْنُ آدَمَ عَمَلاً اَعْظَمَ عِنْدَ اللّه ِ تَبارَكَ وَ تَعالى مِنْ رَجُلٍ قَتَلَ نَبيّا اَوْ اِماما، اَوْ هَدَمَ الْـكَعْبَةَ الَّتى جَعَلَها اللّه ُ عَزَّ وَ جَلَّ قِبْلَةً لِعِبادِهِ، اَوْ اَفْرَغَ ماءَهُ فِى امْرَاَةٍ حَراما؛
پيامبر صلي الله عليه و آله : وَالَّذى نَفْسى بِيَدِهِ لَوْ اَنَّ رَجُلاً غَشِىَ امْرَاَتَهُ وَ فِى الْبَيْتِ صَبىٌّ مُسْتَيْقِظٌ يَراهُما وَيَسْمَعُ كَلامَهُما وَنَفَسَهُما ما اَفْلَحَ اَبَدا ؛ اِذا كانَ غُلاما كانَ زانيا اَوْ جاريَةً كانَتْ زانيَةً؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِنَّ اللّه َ يُحِبُّ اِذا اَنْعَمَ عَلى عَبْدٍ اَنْ يُرى اَثَرُ نِعْمَتِهِ عَلَيْهِ وَ يُبْغِضُ الْبُؤْسَ وَالتَّبَؤُّسَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: قَدْ اَفْلَحَ مَنْ اَخْلَصَ قَلبَهُ لِلاْيمانِ، وَ جَعَلَ قَلْبَهُ سَليما، وَ لِسانَهُ صادِقا، وَ نَفْسَهُ مُطْمَئِنَّةً، وَ خَليقَـتَهُ مُسْتَقيمَةً، وَ اُذُ نَهُ مُسْتَمِعَةً، و عَيْنَهُ ناظِرَةً؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَلاَئِمَّةُ مِنْ وُلْدِ الحُسَينِ عليه السلام؛ مَنْ اَطاعَهُمْ فَقَدْ اَطاعَ اللّه َ، وَ مَنْ عَصاهُمْ فَقَدْ عَصَى اللّه َ عَزَّ وَ جَلَّ. هُمُ العُرْوَةُ الوُثْقى، وَ هُمُ الوَسيلَةُ اِلَى اللّه ِ عَزَّ وَ جَلَّ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِنَّ اَقْرَبَـكُمْ مِنِّى غَدا وَ اَوْجَبَـكُمْ عَلَىَّ شَفاعَةً اَصْدَقُكُمْ لِسانا، وَ اَدّاكُمْ لِلاَْمانَةِ، وَ اَحْسَنُـكُمْ خُلُقا، وَ اَقْرَبُكُم مِنَ النّاسِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: رَحِمَ اللّه ُ اَبَا البَناتِ؛ اَلبَناتُ مُبارَكاتٌ مُحَبَّباتٌ، وَ الْبَنونَ مُبَشَّراتٌ، وَ هُنَّ الباقياتُ الصّالِحاتُ؛