پيامبر صلي الله عليه و آله: اَ نْفِقوا وَ ارْضَخُوا وَ لاتُحْصُوا فيُحْصى عَلَيْكُمْ وَ لاتُوعُوا فَيوعى عَلَيْكُمْ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: وَ الَّذى نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ! لا يُؤْمِنُ بى عَبْدٌ يَبيتُ شَبْعانَ وَ اَخوهُ ـ اَو قالَ: جارُهُ ـ الْمُسْلِمُ جائِعٌ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: يا عَلىُّ! اِذا بَكَى الْيَتيمُ اهْتَزَّ الْعَرْشُ، فَيَقولُ اللّه ُ ـ عَزَّ وَ جَلَّ ـ لِجَبْرَئيلَ: وَسِّعْ فِى النّارِ لِمَنْ اَبْكاهُ فَاِنّى اُبكيهِ، وَ وَسِّعْ فِى الْجَنَّةِ لِمَنْ اَضْحَكَهُ فَاِنّى اُضْحِكُهُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: خَيْرُ بَيْتٍ فِى الْمُسْلِمينَ بَيْتٌ فيهِ يَتيمٌ يُحْسَنُ اِلَيْهِ وَ شَرُّ بَيْتٍ فِى الْمُسْلِمينَ بَيْتٌ فيهِ يَتيمٌ يُساءُ اِلَيْهِ. اَ نَا وَ كافِلُ الْيَـتيمِ فى الْجَنَّةِ هكَذا؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَن عالَ يَتيما حَتّى يَسْتَغْنىَ عَنْهُ اَوْجَبَ اللّه ُ ـ عَزَّ وَ جَلَّ ـ لَهُ بِذلِكَ الْجَنَّةَ كَما اَوْجَبَ اللّه ُ لآِكِلِ مالِ الْيَـتيمِ النّارَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَ تُحِبُّ اَنْ يَلينَ قَلْبُكَ وَ تُدْرِكَ حاجَتَكَ؟ اِرْحَمِ الْيَـتيمَ وَ امْسَحْ رَاْسَهُ وَ اَطْعِمْهُ مِنْ طَعامِكَ يَلِنْ قَلْبُكَ وَ تُدْرِكْ حاجَتَكَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِنَّ اللّه َ يُحِبُّ الاِْنْفاقَ وَ يُبْغِضُ اْلاِقْتارَ، فَاَنْفِقْ وَ اَطْعِمْ وَ لاتُصَرْصِرْ فَيَعْسِرْ عَلَيْكَ الطَّـلَبُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: عِياضُ بْنُ حَمّادٍ: قُلتُ: يا رَسُولَ اللّه ِ صلي الله عليه و آله! اَلرَّجُلُ مِنْ قَومى يَسُبُّنى وَ هُوَ دونى، فَهَل عَلَىَّ بَاْسٌ اَنْ اَ نْتَصِرَ مِنْهُ؟ فَقالَ: المُتَسابّانِ شَيطانانِ يَتَعاوَيانِ و يَتَهاتَرانِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِنْ كانَ اَحَدُكُم سابّا لِصاحِبِهِ لا مَحالَةَ فَلايَفْتَرِ عَلَيْهِ وَ لايَسُبَّ واِلدَيْهِ و لايَسُبَّ قَوْمَهُ، وَ لكنْ اِنْ كانَ يَعْلَمُ ذلِكَ فَلْيَقُلْ: اِنَّكَ لَبَخيلٌ، اَوْ لِيَقُلْ: اِنَّكَ لَجَبانٌ، اَوْ لِيَقُلْ: اِنَّكَ لَكَذوبٌ، اَوْ لِيَقُلْ: اِنَّكَ لَنَؤومٌ؛