پيامبر صلي الله عليه و آله: لَنْ يَشْبَعَ الْمُؤْمِنُ مِنْ خَيْرٍ يَسْمَعُهُ حَتّى يَكونَ مُنْتَهاهُ الْجَنَّةَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: طُوبى لِمَنْ طابَ خُلُقُهُ، وَ طَهُرَتْ سَجيَّتُهُ، وَ صَلُحَتْ سَريرَتُهُ، وَ حَسُنَتْ عَلانيَتُهُ وَ اَ نْفَقَ الْفَضْلَ مِنْ مالِهِ وَ اَمْسَكَ الْفَضْلَ مِنْ قَوْلِهِ، وَ اَ نْصَفَ النّاسَ مِنْ نَفْسِهِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: طوبى لِمَنْ يُبْعَثُ يَوْمَ الْقيامَةِ و جَوفُهُ مَحْشُوٌّ بِالْقُرآنِ وَ الْفَرائِضِ وَ الْعِلْمِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِذا اَحَبَّ اللّهُ عَبْداً مِنْ اُمَّتى قَذَفَ فى قُلوبِ اَصْفيائِهِ وَ اَرْواحِ مَلائِكَتِهِ وَ سُـكّانِ عَرْشِهِ مَحَبَّتَهُ لِيُحِبّوهُ، فَذلِكَ الْمُحِبُّ حَقّاً، طُوبى لَهُ وَ لَهُ شَفاعَةٌ عِنْدَ اللّهِ يَوْمَ الْقيامَةِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: ـ لَمّا سَاَ لَهُ اَبوذَرٍّ عَنِ الرَّجُلِ الَّذى يَعْمَلُ الصّالِحَ لِنَفْسِهِ وَ يَحْمَدُهُ النّاسُ ـ: تِلكَ عاجِلُ بُشْرَى الْمُؤْمِنِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: تَفَرَّغُوا مِنْ هُمومِ الدُّنْيا مَا اسْتَطَعْتُمْ فَاِنَّهُ مَنْ اَقْبَلَ عَلَى اللّهِ تَعالى بِقَلْبِهِ جَعَلَ اللّهُ قُلوبَ الْعِبادِ مُنْقادَةً اِلَيْهِ بِالوُدِّ وَ الرَّحْمَةِ وَ كانَ اللّهُ اِلَيْهِ بِكُلِّ خَيْرٍ اَسْرَعَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: يا عَلىُّ! وَ لِلصّالِحِ ثَلاثُ عَلاماتٍ: يُصْلِحُ ما بَيْنَهُ وَ بَيْنَ اللّه ِ تَعالى بِالْعَمَلِ الصّالِحِ وَ يُصْلِحُ دينَهُ بِالْعِلْمِ وَ يَرْضى لِلنّاسِ ما يَرْضى لِنَفْسِهِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَمّا عَلامَةُ التّائِبِ فَاَرْبَعَةٌ: اَلنَّصيحَةُ لِلّهِ فى عَمَلِهِ وَ تَرْكُ الْباطِلِ وَ لُزومُ الْحَقِّ وَ الْحِرْصُ عَلَى الْخَيْرِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: يا عَلىُّ! مَنْ اَ نْعَمَ اللّه ُ عَلَيْهَ فَشَكَرَ وَ اِذَ ا ابْتُلىَ فَصَبَرَوَ اِذا اَساءَ اسْتَغْفَرَ دَخَلَ الْجَنَّةَ مِنْ اَىِّ بابٍ شاءَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَكْثِرْ مِنَ الطَّهورِ يَزِدِ اللّهُ فى عُمُرِكَ، وَ اِنِ اسْتَطَعْتَ اَنْ تَـكونَ بِاللَّيلِ وَ النَّهارِ عَلى طَهارَةٍ فَافْعَلْ؛ فَاِنَّكَ تَـكونُ اِذا مِتَّ عَلَى الطَّهارَةِ شَهيدا؛