پيامبر صلي الله عليه و آله: اِنَّ خَيْرَ نِسائِكُمُ الْوَلُودُ الْوَدُودُ الْعَفيفَةُ، الْعَزيزَةُ فى اَهْلِهَا، الذَّليلَةُ مَعَ بَعْلِهَا، الْمُتَبَرِّجَةُ مَعَ زَوْجِها، اَ لْحِصانُ عَلى غَيْرِهِ الَّتى تَسْمَعُ قَوْلَهُ وَ تُطيعُ اَمْرَهُ وَ اِذا خَلابِها بَذَلَتْ لَهُ ما يُريدُ مِنها؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَنْ كانَ لَهُ امْرَاَةٌ تُؤْذيهِ لَمْ يَقْبَلِ اللّه ُ صَلاتَها وَ لا حَسَنةً مِنْ عَمَلِها حَتّى تُعينَهُ وَ تُرضيَهُ وَ اِنْ صامَتِ الدَّهرَ وَ قامَتِ اللَّيْلَ وَ اَعْتَقَتِ الرِّقابَ وَ اَ نْفَقَتِ الاَْمْوالَ فى سَبيلِ اللّه ِ وَ كانَتْ اَوَّلَ مَنْ يَرِدُ النّارَ. ثُمَّ قالَ: و عَلَى الرَّجُلِ مِثْلُ ذلِكَ الْوِزْرِ وَ الْعَذابِ اِذا كانَ لَها مُؤْذيا ظالِما؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَلنَّظْرَةُ سَهْمٌ مَسْمومٌ مِنْ سِهامِ اِبْليسَ، فَمَنْ تَرَكَها خَوْفا مِنَ اللّهِ اَعْطاهُ اللّه ُ ايماناً يَجِدُ حَلاوَتَهُ فى قَلْبِهِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: ما مِنْ مُسْلِمٍ يَنْظُرُ امْرَاَةً اَوَّلَ رَمْقَةٍ ثُمَّ يَغُضُّ بَصَرَهُ اِلاّ اَحْدَثَ اللّه ُ تَعالى لَهُ عِبادَةً يَجِدُ حَلاوَتَها فى قَلْبِهِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: كُلُّ عَيْنٍ باكيَةٌ يَوْمَ الْقيامَةِ اِلاّ ثَلاثَ اَعْيُنٍ: عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ اللّهِ، وَ عَيْنٌ غَضَّتْ عَنْ مَحارِمِ اللّه ِ، وَ عَيْنٌ باتَتْ ساهِرَةً فى سَبيلِ اللّهِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِشْتَدَّ غَضَبُ اللّهِ ـ عَزَّ وَ جَلَّ ـ عَلى اِمْرَاَةٍ ذاتِ بَعْلٍ مَلاََتْ عَيْنَها مِن غَيْرِ زَوْجِها اَوْ غَيْرِ ذى مَحْرَمٍ مِنها؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَلرَّجُلُ راعٍ عَلى اَهْلِ بَيْتِهِ وَ هُوَ مَسْئولٌ عَنْهُمْ وَ الْمَرْاَةُ راعيَةٌ عَلى بَيْتِ بَعْلِها وَ وُلْدِهِ وَ هِىَ مَسْئولَةٌ عَنْهُمْ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِذا اَرادَ اللّه ُ بِاَهْلِ بَيْتٍ خَيْرا فَقَّهَهُمْ فِى الدّينِ وَ وَقَّرَ صَغيرُهُمْ كَبيرَهُمْ وَ رَزَقَهُمُ الرِّفْقَ فى مَعيشَتِهِمْ وَ الْقَصْدَ فى نَفَقاتِهِم وَ بَصَّرَهُمْ عُيُوبَهُمْ فَيَتُوبُوا مِنْها وَ اِذا اَرادَ بِهِمْ غَيْرَ ذلِكَ تَرَكَهُمْ هَمَلاً؛