پيامبر صلي الله عليه و آله: اِنَّ اللّه َ تَعالى جَميلٌ يُحِبُّ الْجَمالَ، سَخىٌّ يُحِبُّ السَّخاءَ، نَظيفٌ يُحِبُّ النَّظافَةَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَلْفاجِرُ الرّاجى لِرَحْمَةِ اللّه ِ تَعالى اَقْرَبُ مِنْها مِنَ الْعابِدِ المُقَنَّطِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: قالَ اللّه ُ تَبارَكَ وَ تَعالى: يَابنَ آدَمَ! ... لاتُقَنِّطِ النّاسَ مِنْ رَحمَةِ اللّه ِ تَعالى عَلَيهِم وَ اَ نْتَ تَرجوها لِنَفْسِكَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: ذَ نْبٌ لايُغْفَرُ وَ ذَ نْبٌ لايُتْرَكُ وَ ذَ نْبٌ يُغْفَرُ، فَاَمَّا الَّذى لايُغْفَرُ فَالشِّرْكُ بِاللّه ِ وَ اَمَّا الَّذى يُغْفَرُ فَذَنْبُ الْعَبْدِ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ اللّه ِ ـ عَزَّ وَ جَلَّ ـ وَ اَمَّا الَّذى لايُتْرَكُ فَظُلْمُ الْعِبادِ بَعْضُهُم بَعْضا؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: قالَ اِبْليسُ: وَ عِزَّتِكَ لااَبْرَحُ اُغْوى عِبادَكَ ما دامَتْ اَرْواحُهُم فى اَجْسادِهِم. فَقال: وَ عِزَّتى وَ جَلالى، لااَزالُ اَغْفِرْ لَهُم مَا اسْتَغْفَرونى؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَ نْزَلَ اللّه ُ عَلَىَّ اَمانَيْنِ لاُِمَّتى: «و ما كانَ اللّه ُ لِيُعَذِّبَهُم وَ اَنْتَ فيهِم وَ ما كانَ اللّه ُ مُعَذِّبَهُم وَ هُم يَسْتَغْفِرونَ». فَاِذا مَضَيْتُ تَرَكْتُ فيهِمِ الاِْسْتِغفارَ اِلى يَوْمِ الْقيامَةِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِتَّقِ اللّهَ حَيْثُما كُنْتَ وَ اَتْبِـعِ السَّيِئَةَ الْحَسَنَةَ تَمْحُها؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَ كانَ مِنْ قَرْنِهِ اِلى قَدَمِهِ ذُنوباً، بَدَّلَهَا اللّه ُ حَسَناتٍ: اَلصِّدقُ وَ الْحَياءُ وَ حُسْنُ الْخُلْقِ وَ الشُّكْرُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَلا اُخْبِرُكُمْ بِشَىْ ءٍ اِنْ اَ نْتُمْ فَعَلْتُموهُ تَباعَدَ الشَّيْطانُ مِنْكُمْ كَما تَباعُدَ الْمَشْرِقِ مِنَ الْمَغْرِبِ؟ قالوا: بَلى. قالَ: اَلصَّوْمُ يُسَوِّدُ وَجْهَهُ وَ الصَّدَقَةُ تَـكْسِرُ ظَهْرَهُ وَ الحُبُّ فِى اللّه ِ وَ الْمُوازَرَةُ عَلَى الْعَمَلِ الصّالِحِ يَقْطَعانِ دابِرَهُ، وَ الاِْسْتِغْفارُ يَقْطَعُ وَتينَهُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله : اِذا بَلَغَ الرَّجُلُ اَرْبَعينَ سَنَةً وَ لَمْ يَغْلِبْ خَيْرُهُ شَرَّهُ قَبَّلَ الشَّيْطانُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَ قالَ: هذا وَجْهٌ لا يُفْلِحُ؛