پيامبر صلي الله عليه و آله: لايَزالُ الشَّيْطانُ يَرْعَبُ مِنْ بَنى آدَمَ ما حافَظَ عَلَى الصَّلَواتِ الْخَمْسِ فَاِذا ضَيَّعَهُنَّ تَجَرَّءَ عَلَيْهِ وَ اَوْقَعَهُ فِى الْعَظائِمِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: يا اَ يُّهَا النّاسُ! اِنَّما هُوَ اللّه ُ وَ الشَّيْطانُ، وَ الْحَقُّ وَ الْباطِلُ وَ الْهُدى وَ الضَّلالَةُ وَ الرُّشْدُ وَ الْغَىُّ وَ الْعاجِلَةُ وَ الاْجِلَةُ وَ الْعاقِبَةُ وَ الْحَسَناتُ وَ السَّيِّئاتُ، فَما كانَ مِنْ حَسَناتٍ فَلِلّهِ وَ ماكانَ مِنْ سَيِّئاتٍ فَلِلشَّيْطانِ لَعَنَهُ اللّه ُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: يا عَلىُّ! اِذا حَضَرَ وَقْتُ صَلاتِكَ فَـتَهَيَّاْ لَها وَ اِلاّ شَغَلَكَ الشَّيْطانُ وَ اِذا نَوَيْتَ خَيْرا فَعَجَّلْ وَ اِلاّ مَنَعَكَ الشَّيْطانُ عَنْ ذلِكَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَلا لايَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَاَةٍ اِلاّ كانَ ثالِثُهُماَ الشَّيْطانُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اوصيكُمْ بِالشُّبّانِ خَيْرا فَاِنَّهُمْ اَرَقُّ اَفـْئِدَةً، اِنَّ اللّه َ بَعَثَنى بَشيرا وَ نَذيرا فَحالَـفَنِى الشُّبّانُ وَ خالَـفَنِى الشُّيوخُ. ثُمَّ قَرَاَ «فَطالَ عَلَيْهِمُ الاَْمَدُ فَقَسَتْ قُلوبُهُمْ»؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فيهِ فَهُوَ مُنافِقٌ وَ اِنْ كانَتْ فيهِ واحِدَةٌ مِنْهُنَّ كانَت فيهِ خَصْلَةٌ مِنَ النِّفاقِ حَتّى يَدَعَها: مَنْ اِذا حَدَّثَ كَذَبَ، وَ اِذا وَعَدَ اَخْلَفَ، وَ اِذا عاهَدَ غَدَرَ، وَ اِذا خاصَمَ فَجَرَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِنَّ الْبَيتَ اِذا كَثُرَ فيهِ تِلاوَةُ القُرآنِ كَثُرَ خَيْرُهُ وَاتَّسَعَ اَهْلُهُ وَاَضاءَ لاَِهْلِ السَّماءِ كَما تُضى ءُ نُجومُ السَّماءِ لاَِهْلِ الدُّنْيا؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَلا مَنْ تَعَلَّمَ القُرآنَ وَعَلَّمَهُ وَعَمِلَ بما فيهِ فَأنَا لَهُ سائِقٌ اِلَى الجَنَّةِ وَدَليلٌ اِلَى الجَنَّةِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَنْ قَرَأَ الْقُرآنَ ابْتِغاءَ وَجْهِ اللّه ِ وَتَفَقُّها فِى الدّينِ كانَ لَهُ مِنَ الثَّوابِ مِثْلَ جَميعِ ما اُعْطِىَ الْمَلائِكَةُ وَالأنْبياءُ وَ الْمُرْسَلونَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَمَرَنى رَبّى بِسَبْعِ خِصالٍ: حُبِّ المَساكينِ وَ الدُّنُوِّ مِنْهُم و اَنْ أكثِرَ مِن «لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ اِلاّ بِاللّه » وَ اَنْ اَصِلَ بِرَحِمى و اِن قَطَعَنى و اَن اَنظُرَ الى مَن هُوَ اَسفَلُ مِنّى و لا اَنْظُرَ اِلى مَنْ هُوَ فَوقى و اَن لا يَأخُذَنى فِى اللّه ِ لَومَةُ لائِمٍ و اَنْ اَقولَ الحَقَّ وَ اِنْ كانَ مُرّا و اَن لا اَسْاَلَ اَحَدا شَيئا؛