پيامبر صلي الله عليه و آله: وَ الّذى نَفْسى بِيَدِهِ لاتَدْخُلُوا الْجَنَّةَ حَتّى تُؤْمِنوا وَ لاتُؤْمِنوا حَتّى تَحابّوا اَوْ لااَدُلُّـكُم عَلى شَىْ ءٍ اِذا فَعَلْتُموهُ تَحابَبْتُمْ؟ اَفْشُوا السَّلامَ بَيْنَـكُمْ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَلا اُخْبِرُكُمْ بِاَهْلِ النّارِ؟ كُلُّ عُتُلٍّ جَوّاظٍ مُسْتَـكْبِرٍ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: يُعَذِّبُ اللّه ُ اللِّسانَ بِعَذابٍ لايُعَذِّبُ بِهِ شَيْئا مِنَ الْجَوارِ حِ. فَيَقولُ: اَى رَبِّ! عَذَّبْتَنى بِعَذابٍ لَمْ تُعَذِّبْ بِهِ شَيْئا؟! فَيُقالُ لَهُ: خَرَجَتْ مِنْكَ كَلِمَةٌ فَبَلَغَتْ مَشارِقَ الاَْرْضِ وَ مَغارِبَها، فَسُفِكَ بِها الدَّمُ الْحَرامُ وَ انْتُهِبَ بِها الْمالُ الْحَرامُ وَ انْتُهِكَ بِها الْفَرْجُ الْحَرامُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَلذَّنْبُ شَوْمٌ عَلى غَيْرِ فاعِلِهِ اِنْ عَيَّرَهُ ابْتُلِىَ بِهِ وَ اِنْ اَغْتابَهُ اَثِمَ وَ اِنْ رَضىَ بِهِ شارَكَهُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: يُؤْتى بِاَحَدٍ يَوْمَ الْقيامَةِ يوقَفُ بَيْنَ يَدَىِ اللّه ِ وَ يُدْفَعُ اِلَيْهِ كِتابُهُ فَلايَرى حَسَناتِهِ، فَيَقولُ: اِلهى! لَيْسَ هذا كِتابى فَاِنّى لا اَرى فيها طاعَتى! فَيُقالُ لَهُ: اِنَّ رَبَّكَ لايَضِلُّ وَ لايَنْسى. ذَهَبَ عَمَلُكَ بِاغْتيابِ النّاسِ. ثُمَّ يُؤْتى بِآخَرَ وَ يُدْفَعُ اِلَيْهِ كِتابُهُ فَيَرى فيهِ طاعاتٍ كَثيرَةً، فَيَقولُ: اِلهى ما هذا كِتابى فَاِنّى ما عَمِلْتُ هذِهِ الطّاعاتِ! فَيُقالُ: لاَِنَّ فُلانا اغْتابَكَ فَدُفِعَتْ حَسَناتُهُ اِلَيْكَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: شَرُّ النّاسِ الظّانُّونَ وَ شَرُّ الظّانِّينَ المُتَجَسِّسونَ وَ شَرُّ الْمُتَجَسِّسينَ القَوّالونَ وَ شَرُّ القَوّالينَ الهَتّاكونَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَ لْغيبَةُ اَسْرَعُ فى دينِ الرَّجُلِ الْمُسْلِمِ مِنَ الاْكِلَةِ فى جَوْفِهِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَ تَرَعوونَ عَنْ ذِكْرِ الْفاجِرِ حَتّى يَعْرِفَهُ النّاسُ؟! فَاذْكُرُوا الْفاجِرَ بِما فيهِ يَحْذَرْهُ النّاسُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَنْ سَتَرَ اَخاهُ فى فاحِشَةٍ رَآها عَلَيْهِ، سَتَرَهُ اللّه ُ فِى الدُّنْيا وَ الآْخِرَةِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِتَّقوا دَعْوَةَ الْمَظْلومِ وَ اِنْ كانَ كافِرا فَاِنَّها لَيْسَ دونَها حِجابٌ؛