پيامبر صلي الله عليه و آله: اِذا اوقِفَ الْعِبادُ نادى مُنادٍ: لِيَقُمْ مَنْ اَجْرُهُ عَلَى اللّه ِ وَ لْيَدْخُلِ الْجَنَّةَ. قيلَ: مَنْ ذَا الَّذى اَجْرُهُ عَلَى اللّه ِ؟ قالَ: الْعافُونَ عَنِ النّاسِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِقْبَلِ الْحَقَّ مِمَّنْ اَتاكَ بِهِ، صَغيرٍ اَوْ كَبيرٍ، وَ اِنْ كانَ بَغيضا، وَ ارْدُدِ الْباطِلَ عَلى مَنْ جاءَ بِهِ، مِنْ صَغيرٍ اَوْ كَبيرٍ وَ اِنْ كانَ حَبيبا؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَنْ عَفا عَنْ مَظْلَمَةٍ، اَبْدَلَهُ اللّه ُ بِها عِزّا فِى الدُّنْيا وَ الآْخِرَةِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَقْرَبُكُمْ غَدا مِنّى فِى الْمَوْقِفِ، اَصْدَقُكُمْ لِلْحَديثِ وَ اَدّاكُمْ لِلاَْمانَةِ وَ اَوْفاكُمْ بِالْعَهْدِ وَ اَحْسَنُـكُمْ خُلْقا وَ اَقْرَبُكُمْ مِنَ النّاسِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: ثَلاثٌ لَيسَ لاَِحَدِ مِنَ النّاسِ فيهِنَّ رُخْصَةٌ: بِرُّ الْوالِدَينِ مُسْلِما كانَ اَوْ كافِرا وَ الْوَفاءُ بِالْعَهدِ لِمُسْلِمٍ اَوْ كافِرا وَ اَداءُ الاَْمانَةُ اِلى مُسْلِمٍ كانَ اَوْ كافِرا؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَنْ عامَلَ النّاسَ فَلَم يَظْلِمْهُم وَ حَدَّثَهُم فَلَم يَكْذِبْهُم وَ وَعَدَهُم فَلَم يَخْلِفْهُم فَهُوَ مِمَّن كَمُلَتْ مُرُوَّتُهُ وَ ظَهَرَتْ عَدالَـتُهُ وَ وَجَبَتْ اُخُوَّتُهُ وَ حَرُمَتْ غَيْبَتُهُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: ثَلاثٌ مَن كُنَّ فيهِ فَهِىَ راجِعَةٌ عَلى صاحِبِها: اَلبَغْىُ وَ الْمَكْـرُ وَ النَّـكْثُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: ثَلاثٌ مَنْ لَمْ تَـكُنْ فيهِ فَلَيْسَ مِنّى وَ لا مِنَ اللّه ِ ـ عَزَّ وَ جَلَّ ـ . قيلَ: يا رَسولَ اللّه ِ! وَ ما هُنَّ؟ قالَ: حِلْمٌ يَرُدُّ بِهِ جَهْلَ الْجاهِلِ وَ حُسْنُ خُلْقٍ يَعيشُ بِهِ فِى النّاسِ وَ وَرَعٌ يَحْجُزُهُ عَنْ مَعاصِى اللّه ِ ـ عَزَّ وَ جَلَّ ـ ؛