پيامبر صلي الله عليه و آله: اَللّهُمَّ! لَكَ صُمْنا وَ على رِزْقِكَ اَفْطَرْنا، فَتَقَـبَّلْهُ مِنّا، ذَهَبَ الظَّماءُ وَ ابْتَلَّتِ الْعُروقُ وَ بَقِىَ الاَْجْرُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: لايَاْمُرُ بِالْمَعروفِ وَ لايَنْهى عَنِ الْمُنكَرِ اِلاّ مَنْ كانَ فيهِ ثَلاثُ خِصالٍ: رَفيقٌ بِما يَاْمُرُ بِهِ، رَفيقٌ فيما يَنْهى عَنهُ، عَدْلٌ فيما يَاْمُرُ بِهِ، عَدْلٌ فيما يَنْهى عَنهُ؛ عالِمٌ بِما يَاْمُرُ بِهِ، عالِمٌ بِما يَنْهى عَنهُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: لايَزالُ النّاسُ بِخَيْرٍ ما اَمَروا بِالْمَعْروفِ وَ نَهَوا عَنِ الْمُنْكَرِ وَ تَعاوَنوا عَلَى الْبِرِّ وَ التَّقْوى، فَاِذا لَم يَفْعَلوا ذلِكَ، نُزِعَتْ مِنهُمُ الْبَرَكاتُ، وَ سُلِّطَ بَعضُهُم عَلى بَعضٍ، وَ لَم يَكُنْ لَهُمْ ناصِرٌ فِى الاَْرْضِ وَ لا فِى السَّماءِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِنَّ اللّه َ يُحِبُّ الرَّجُلَ الْقَوىَّ الْمُبْدِئَ الْمُعيدَ عَلَى الْفَرَسِ الْمُبْدِئَ الْمُعيدِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَنْ اُعْطِىَ اَرْبَعَ خِصالٍ فِى الدُّنْيا فَقَدْ اُعْطِىَ خَيْرَ الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ وَ فازَ بِحَظِّهِ مِنْهُما؛ وَرَعٌ يَعْصِمُهُ عَنْ مَحارِمِ اللّه ِ وَ حُسْنُ خُلُقٍ يَعيشُ بِهِ فِى النّاسِ وَ حِلْمٌ يَدْفَعُ بِهِ جَهْلَ الْجاهِلِ وَ زَوجَةٌ صالِحَةٌ تُعينُهُ عَلى اَمْرِ الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَنْ فَـتَحَ بابَ مَسْأَلَةٍ فَتَحَ اللّه ُ لَهُ بابَ فَقْرٍ فِى الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ وَ مَنْ فَـتَحَ بابَ عَطيَّةٍ ابْتِغاءً لِوَجْهِ اللّه ِ اَعْطاهُ اللّه ُ خَيْرَ الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَنْ دَفَعَ غَضَبَهُ دَفَعَ اللّه ُ عَنْهُ عَذابَهُ وَ مَنْ حَفِظَ لِسانَهُ سَتَرَ اللّه ُ عَوْرَتَهُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: مَنْ نَفَّسَ مِنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيا نَفَّسَ اللّه ُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقيامَةِ وَ مَنْ يَسَّرَ عَلى مُعْسِرٍ يَسَّرَ اللّه ُ عَلَيْهِ فِى الدُّنْيا وَ الآْخِرَةِ وَ مَنْ سَتَرَ عَلى مُسْلِمٍ سَتَرَ اللّه ُ عَلَيْهِ فِى الدُّنْيا وَ الآْخِرَةِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَرْبَعَةٌ تَلْزَمُ كُلَّ ذى حِجىً وَ عَقْلٍ مِنْ اُمَّتى. قيلَ: يا رَسولَ اللّه ِ! ما هُنَّ؟ قالَ: اِسْتِماعُ الْعِلْمِ وَ حِفْظُهُ وَ نَشْرُهُ وَ الْعَمَلُ بِهِ؛