قرآن:
«وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَ هِيمَ خَلِيلاً» .
پيامبر صلي الله عليه و آله :
رسول اللّه صلي الله عليه و آله : اُتِيَ بِإِبراهيمَ يَومَ النّارِ إلَى النّارِ ، فَلَمّا بَصُرَ بِها قالَ : حَسبُنَا اللّه ُ ونِعمَ الوَكيلُ .
پيامبر صلي الله عليه و آله :
عنه صلي الله عليه و آله : إنَّ قَولَنا : إنَّ إبراهيمَ خَليلُ اللّه ِ فَإِنَّما هُوَ مُشتَقٌّ مِنَ الخَلَّةِ أوِ الخُلَّةِ ، فَأَمَّا الخَلَّةُ فَإِنَّما مَعناهَا الفَقرُ وَالفاقَةُ ، وقَد كانَ خَليلاً إلى رَبِّهِ فَقيرا وإلَيهِ مُنقَطِعا وعَن غَيرِهِ مُتَعَفِّفا مُعرِضا مُستَغنِيا ، وذلِكَ لَمّا اُريدَ قَذفُهُ فِي النّارِ فَرُمِيَ بِهِ فِي
المَنجَنيقِ فَبَعَثَ اللّه ُ تَعالى جَبرَئيلَ عليه السلام فَقالَ لَهُ : أدرِك عَبدي .
فَجاءَهُ فَلَقِيَهُ فِي الهَواءِ ، فَقالَ : كَلِّفني ما بَدا لَكَ قَد بَعَثَنِي اللّه ُ لِنُصرَتِكَ .
فَقالَ : بَل حَسبِيَ اللّه ُ ونِعمَ الوَكيلُ ، إنّي لا أسأَلُ غَيرَهُ ولا حاجَةَ لِي إلاّ إلَيهِ ، فَسَمّاهُ خَليلَهُ ، أي فَقيرَهُ ومُحتاجَهُ وَالمُنقَطِعَ إلَيهِ عَمَّن سِواهُ .
پيامبر صلي الله عليه و آله :
ابراهيم عليه السلام گفت : «خدا ، برايم بس است و او بهترين وكيل (كارساز) است . من از غير او چيزى درخواست نمى كنم و مرا نيازى نيست ، جز به درگاه او» . از اين پس ، او را «خليلِ» خويش ناميد؛ يعنى نيازمند و محتاج به خداوند و بُريده از غيرِ خداوند .
قرآن:
«لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِى رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُواْ اللَّهَ وَ الْيَوْمَ الْأَخِرَ وَ ذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا » .
پيامبر صلي الله عليه و آله :
قرآن:
«قَالَ إِنِّى أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَىَّ هَـتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِى ثَمَـنِىَ حِجَجٍَِْ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ وَ مَآ أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِى إِن شَآءَ اللَّهُ مِنَ الصَّــلِحِينَ * قَالَ ذَ لِكَ بَيْنِى وَ بَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلاَ عُدْوَ نَ عَلَىَّ وَ اللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَ كِيلٌ» .
.
پيامبر صلي الله عليه و آله :
رسول اللّه صلي الله عليه و آله : الحَسَنُ وَالحُسَينُ سَيِّدا شَبابِ أهلِ الجَنَّةِ وأبوهُما خَيرٌ مِنهُما .
پيامبر صلي الله عليه و آله :
پيامبر صلي الله عليه و آله: يا بُنَىَّ! لاتَغْفُلْ عَنْ قِراءَةِ الْقُرْآنِ فَاِنَّ الْقُرآنَ يُحْيِى الْقَلْبَ وَ يَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَ الْمُنْكَرِ وَ الْبَغْىِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِنْ اَرَدْتُم عَيْشَ السُّعَداءِ وَ مَوْتَ الشُّهَداءِ وَ النَّجاةَ يَوْمَ الْحَسْرَةِ وَ الظِّلَّ يَوْمَ الْحَرورِ وَ الْهُدى يَوْمَ الضَّلالَةِ، فَادْرُسُوا الْقُرْآنَ فَاِنَّهُ كَلامُ الرَّحْمانِ و حِرْزٌ مِنَ الشَّيْطانِ و رُجْحانٌ فِى الْميزانِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اَلا اُخْبِرُكُمْ بِاَشْبَهِكُم بى؟ قَالوا: بَلى يا رَسولَ اللّه ِ! قالَ: اَحْسَنُـكُم خُلْقا وَ اَلْيَنُـكُم كَنَفا وَ اَبَرُّكُم بِقَرابَتِهِ وَ اَشَدُّكُم حُبّا لاِِخْوانِهِ فى دينِهِ وَ اَصْبَرُكُم عَلَى الْحَقِّ وَ اَكْظَمُكُم لِلْغَيْظِ وَ اَحْسَنُـكُم عَفْوا وَ اَشَدُّكُم مِن نَفْسِهِ اِنْصافا فِى الرِّضا وَ الْغَضَبِ؛