الإمامُ الجوادُ عليه السلام : الثِّقَةُ باللّه ِ تعالى ثَمَنٌ لِكُلِ غالٍ ، وسُلَّمٌ إلى كُلِّ عالٍ .
امام جواد عليه السلام :
امام جواد عليه السلام :
الإمام الجواد عليه السلام : إيّاكَ ومُصاحَبَةَ الشِّرّيرِ ، فَإِنَّهُ كَالسَّيفِ المَسلولِ يَحسُنُ مَنظَرُهُ ويَقبُحُ أثَرُهُ .
امام جواد عليه السلام :
امام جواد عليه السلام: اَ لْمُؤْمِنُ يَحْتاجُ اِلى ثَلاثِ خِصالٍ: تَوْفيقٍ مِنَ اللّه ِ، وَ واعِظٍ مِنْ نَفْسِهِ، وَ قَبولٍ مِمَّنْ يَنْصَحُهُ؛
الإمامُ الجوادُ عليه السلام :إنّ الإمامَ بَعدي ابْنِي عليٌّ، أمرُهُ أمري ، و قَولُهُ قَولي ، و طاعَتُهُ طاعَتي ، و الإمامةُ بعدَهُ في ابنِهِ الحسنِ .
امام جواد عليه السلام :امامِ پس از من فرزندم على است؛ فرمان او فرمان من است، سخن او سخن من و اطاعت از او اطاعت از من؛ و پس از او امامت به فرزندش حسن مى رسد.
الإمامُ الجوادُ عليه السلام :لَن يَسْتَكمِلَ العبدُ حقيقةَ الإيمانِ حتّى يُؤْثِرَ دِينَهُ على شَهْوَتِهِ ، و لَن يَهْلِكَ حتّى يُؤْثِرَ شَهْوَتَهُ على دِينهِ .
امام جواد عليه السلام :بنده ، هرگز حقيقتِ ايمان را به كمال نمى رساند، مگر آنگاه كه دينش را بر هوس خود ترجيح دهد، و هرگز به هلاكت درنمى افتد، مگر زمانى كه هوس خود را بر دينش ترجيح دهد.
الإمامُ الجوادُ أو الإمامُ الهاديُّ عليهما السلام ـ لِداوودَ الصَّرْميّ ـ : يا داوودُ ، إنّ الحرامَ لا يَنْمي ، و إنْ نَمى لا يُبارَكُ لَهُ فيهِ ، و ما أنْفَقهُ لَم يُؤجَرْ علَيهِ ، و ما خَلّفَهُ كانَ زادَهُ إلَى النّارِ .
امام جواد عليه السلام يا امام هادى عليه السلام ـ به داوود صرمى ـ فرمود : اى داوود! مال حرام رشد نمى كند و اگر هم رشد كند، براى صاحبش بركتى ندارد و اگر از آن چيزى انفاق كند، پاداشى نخواهد ديد و آنچه پس از خود بر جاى گذارد ره توشه او به سوى دوزخ است.
الإمامُ الجوادُ عليه السلام :كانتْ مُبايَعةُ رسولِ اللّه ِ صلى الله عليه و آله النِّساءَ أنْ يَغْمِسَ يَدَهُ في إناءٍ فيهِ ماءٌ ثُمّ يُخرِجُها ، و تَغمِسَ النِّساءُ بأيْديهِنَّ في ذلكَ الإناءِ بالإقْرارِ و الإيمانِ باللّه ِ و التّصديقِ برسولِهِ .
امام جواد عليه السلام :بيعت پيامبر خدا با زنان بدين گونه بود كه دستش را در ظرف آبى فرو مى برد و بيرون مى آورد و زنان نيز با اظهار اقرار و ايمان به خدا و تصديق پيامبرش دستان خود را در آن فرو مى بردند.
امام جواد عليه السلام :به تأخير افكندن توبه فريب و غفلت است و طولانى شدن و امروز و فردا كردن، مايه حيرت و سرگشتگى.