الإمام الحسين عليه السلام ـ في دُعائِهِ ـ : أنتَ الَّذي أزَلتَ الأَغيارَ عَن قُلوبِ أحِبّائِكَ حَتّى لَم يُحِبّوا سِواكَ . . . ماذا وَجَدَ مَن فَقَدَكَ ؟ ! ومَا الَّذي فَقَدَ مَن وَجَدَكَ؟! لَقَد خابَ مَن رَضِيَ دونَكَ بَدَلاً .
امام حسين عليه السلام ـ در دعايش ـ : اين تويى كه اغيار را از دل هاى دوستانت زدودى تا آن كه جز تو را دوست نداشتند . . . آن كه تو را از دست داد ، چه به دست آورد ؟ و آن كه تو را يافت ، چه از دست داد ؟ آن كه جز تو را به جاى تو پذيرفت ، زيان كرد .
عنه عليه السلام ـ أيضا ـ : عَمِيَت عَينٌ لا تَراكَ عَلَيها رَقيبا ، وخَسِرَت صَفقَةُ عَبدٍ لَم تَجعَل لَهُ مِن حُبِّكَ نَصيبا .
امام حسين عليه السلام ـ در دعايش ـ : چشمى كه تو را نگران خود نبيند ، كور باد ! تجارت بنده اى كه برايش از دوستى ات بهره اى قرار نداده اى ، زيانبار باد!
الإمام الحسين عليه السلام ـ في دُعاءِ يَومِ عَرَفَةَ ـ : اللّهُمَّ يا مَن مَلَكَ فَقَدَرَ ، وقَدَرَ فَقَهَرَ، وعُصِيَ فَسَتَرَ، وَاستُغفِرَ فَغَفَرَ، يا غايَةَ الطّالِبينَ ، ومُنتَهى أمَلِ الرّاجينَ .
امام حسين عليه السلام ـ در دعاى روز عَرَفه ـ : بارالها ! اى آن كه مالك و توانا بود ؛ و توانايى ورزيد و مقهور ساخت ؛ و مورد عصيان قرار گرفت ، امّا پوشاند ؛ و از او درخواست آمرزش شد ، پس آمرزيد ! اى مقصود جويندگان و نهايت آرزوى اميدواران !
الإمام الحسين عليه السلام ـ في دُعائِهِ يَومَ عَرَفَةَ ـ : يا مَن أذاقَ أحِبّاءَهُ حَلاوَةَ المُؤانَسَةِ .
امام حسين عليه السلام ـ در دعاى روز عَرَفه ـ : اى آن كه به دوستانش شيرينى همدمى را چشانده است !
عنه عليه السلام ـ أيضا ـ : أنتَ الَّذي أزَلتَ الأَغيارَ عَن قُلوبِ أحِبّائِكَ . . . أنتَ المونِسُ لَهُم حَيثُ أوحَشَتهُمُ العَوالِمُ .
امام حسين عليه السلام ـ در دعاى روز عرفه ـ : اين تويى كه اغيار را از دل هاى دوستانت زدودى ... و چون جهان ها آنها را وحشت زده كند ، تو همدم آنانى .
امام حسين عليه السلام :
الإمامُ الحسينُ عليه السلام ـ لَمّا سُئل عَن مَعرفةِ اللّه ِ ـ : مَعرفةُ أهلِ كُلِّ زمانٍ إمامَهُمُ الّذي يَجِبُ عَلَيهِمْ طاعَتُهُ .
امام حسين عليه السلام
الإمامُ الحسينُ عليه السلام ـ في كتابهِ إلى أهلِ الكوفةِ ـ : فَلَعَمْري ، ما الإمامُ إلّا الحاكمُ بالكِتابِ ، القائمُ بالقِسْطِ، الدّائنُ بِدِينِ الحَقِّ ، الحابِسُ نَفْسَهُ على ذاتِ اللّه ِ .
امام حسين عليه السلام
الإمامُ الحسينُ عليه السلام : دَخَلتُ عَلى رسولِ اللّه ِ صلى الله عليه و آله وَعِندَهُ أبي ابنُ كَعبٍ ، فَقالَ لي رسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله مَرحَبا بِكَ يا أبا عَبدِاللّه ِ ، يا زَينَ السَمَواتِ وَالأرَضينَ ، قالَ لَهُ أبَيٌّ : وَكَيفَ يَكونُ يا رسولَ اللّه ِ صلى الله عليه و آله زَينُ السَّماواتِ وَالأرَضينَ أحَدٌ غَيرُكَ ؟! قالَ : يا أبَيُّ وَالَّذي بَعَثَني بِالحَقِّ نَبيّا إنَّ الحُسَينَ بنَ عَليٍّ في السَّماءِ أكبَرُ مِنهُ في الأرضِ ، وَإنَّهُ لَمَكتوبٌ عَن يَمينِ عَرشِ اللّه ِ عزّ وجلّ : مِصباحُ هُدىً وَسَفينَةُ نَجاةٍ وَإمامٌ غَيرُ وَهنٍ وَعِزٌّ وَفَخرٌ وَعَلَمٌ وَذُخرٌ .
امام حسين عليه السلام :
عنه عليه السلام ـ مِن كَلامِهِ يَومَ عاشوراءَ ـ : ألا وَإنَّ الدَّعيَّ ابنَ الدَّعيِّ قَد رَكَّزَ بَينَ اثنَتينِ بَينَ السُلَّهِ وَالذِلَّةِ وَهَيهاتَ مِنّا الذِلَّةُ يَأبى اللّه ُ ذلك لَنا وَرَسولُهُ وَالمُؤمِنونَ وَحُجورٌ طابَت وَطَهُرَت وَأنوفُ حَميَّةٍ وَنُفوسُ أبيَّةٍ مِن أن تُؤثِرَ طاعَةَ اللِئامِ عَلى مَصارِعِ الكِرامِ .
امام حسين عليه السلام