رسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله : يا نُورَ النُّورِ ، يا مُنَوِّرَ النُّورِ ، يا خالِقَ النُّورِ ، يا مُدَبِّرَ النّورِ ، يا مُقَدِّرَ النُّورِ ، يا نُورَ كُلِّ نُورٍ ، يا نُورا قَبلَ كُلِّ نُورٍ ، يا نُورا بَعدَ كُلِّ نُورٍ ، يا نُورا فَوقَ كُلِّ نُورٍ ، يا نُورا لَيسَ كمِثلِهِ نُورٌ .
پيامبر خدا صلى الله عليه و آله : اى نورِ نور، اى روشنايى بخش نور، اى آفريدگار نور، اى تدبير كننده نور، اى تقدير كننده نور، اى نورِ هر نور، اى نورِ پيش از هر نور، اى نورِ پس از هر نور، اى نورِ برتر از هر نور، اى نورى كه مانندش نورى نيست!
الإمامُ الكاظمُ عليه السلام ـ فيما كَتَبَ إلى عليِّ بنِ سُوَيدٍ و هُو عليه السلام في الحَبسِ ـ : بسمِ اللّه ِ الرّحمنِ الرّحيمِ ، الحَمدُ للّه ِ العَليِّ العَظيم الّذي بِعَظَمَتِهِ و نُورِهِ أبصَرَ قُلوبُ المُؤمنينَ ، و بعَظَمَتِهِ و نُورِهِ عاداهُ الجاهِلونَ ، و بعَظَمَتِهِ و نُورِهِ ابتَغى مَن في السَّماواتِ و مَن في الأرضِ إلَيهِ الوَسيلَةَ بالأعمالِ المُختَلِفَةِ و الأديانِ المُتَضادَّةِ ، فمُصيبٌ و مُخطئٌ ، و ضالٌّ و مُهتَدٍ ، و سَميعٌ و أصَمُّ ، و بَصيرٌ و أعمى حَيرانُ . ··· .
امام كاظم عليه السلام ـ در نامه اى از زندان به على بن سويد ـ نوشت : بسم اللّه الرحمن الرحيم. ستايش خداى والا و بزرگى را كه به سبب بزرگى و نور او دل هاى مؤمنان بينا شد و به واسطه بزرگى و نور او نادانان با او دشمنى كردند و به واسطه بزرگى و نور او آفريدگانى كه در آسمان ها و زمين هستند با كارهاى گوناگون و آيين ها و باورهاى نا همگون وسيله تقرّب به او جستند. پس برخى راه صواب پيمودند و برخى به بيراهه افتادند، برخى گمراه شدند و برخى به راه راست رفتند، برخى شنوا شدند و برخى كر گشتند، برخى بينا شدند و برخى كور و سرگردان ماندند··· .