قرآن:
(وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ) .
الغارات
عائشةُ ـ لَـمّا سُئلَت عـن خُلقِ النّبيِّ صلى الله عليه و آله فيبَيتِهِ ـ : كانَ أحسَنَ النّاسِ خُلقا ، لَم يَكُن فاحِشا ولا مُتَفَحِّشا ، ولا صَخّابا في الأسواقِ ، ولا يَجزي بالسَّيّئَةِ مِثلَها ، ولكنْ يَعفو ويَصفَحُ .
الطبقات الكبرى
عائشة : ما كانَ خُلقٌ أبغضَ إلى رَسولِ اللّه ِ صلى الله عليه و آله مِن الكِذبِ ، وما اطَّلَعَ مِنهُ على شيءٍ عِندَ أحَدٍ مِن أصحابِهِ فيَبخَلُ لَهُ مِن نَفسِهِ حتّى يَعلَمَ أن أحدَثَ تَوبَةً .
عايشه :
الطبقات الكبرى عن عائشة : كانَ صلى الله عليه و آله أليَنَ النّاسِ ، وأكرَمَ النّاسِ ، وكانَ رجُلاً مِن رِجالِكُم إلّا أ نّهُ كانَ ضَحّاكا بَسّاما .
الطبقات الكبرى
الطبقات الكبرى عن محمّد بنِ الحَنَفيّةِ : كانَ رَسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله لا يَكادُ يَقولُ لشيءٍ : لا ، فإذا هُو سُئلَ فأرادَ أن يَفعَلَ ، قالَ : نَعَم ، وإذا لَم يُرِدْ أن يَفعَلَ سَكَتَ ، فكانَ قد عُرِفَ ذلكَ مِنهُ .
الطبقات الكبرى
الطبقات الكبرى عن عبداللّه ِ بن الحارِثِ : مارَأيتُ أحَدا أكثَرَ تَبَسُّما مِن رسولِ اللّه ِ صلى الله عليه و آله .
الطبقات الكبرى