قرآن:
(لَقَدْ كانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِاُولِي الْألْبابِ) .
(يُقَلِّبُ اللّه ُ الَّليْلَ وَالنَّهارَ إنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأبْصارِ) .
امام على عليه السلام :
امام على عليه السلام :
عنه عليه السلام : فاعتَبِروا بِما كانَ مِن فِعلِ اللّه ِ بِإبليسَ؛إذ أحبَطَ عَمَلَهُ الطَّويلَ، وَجَهدَهُ الجَهيدَ (الجَميلَ) .
امام على عليه السلام :
عنه عليه السلام : فاعتَبِروا بِما أصابَ الاُمَمَ المُستَكبِرينَ مِن قَبلِكُم؛ مِن بأسِ اللّه ِ وصَوْلاتِه ووَقائعِهِ ومَثُلاتِه.
امام على عليه السلام :
امام على عليه السلام :
بحار الأنوار عن الإمامِ زينِ العابدينَ عليه السلام : مِسكينٌ ابنُ آدَمَ ! لَهُ في كُلِّ يَومٍ ثَلاثُ مَصائبَ لا يَعتَبِرُ بِواحِدَةٍ مِنهُنَّ، ولَوِ اعتَبَرَ لَهانَت عَلَيهِ المَصائبُ وأمرُ الدُّنيا: فَأمّا المُصيبَةُ الاُولى : فاليَومُ الَّذي يَنقُصُ مِن عُمرِهِ، وإنْ نالَهُ نُقصانٌ في مالِهِ اغتَمَّ بِهِ، والدِّرهَمُ يَخلُفُ عَنهُ وَالعُمرُ لا يَرُدُّهُ شيء.
والثانِيةُ : أنَّهُ يَستَوفي رِزقَهُ، فإن كانَ حَلالاً حُوسِبَ عَلَيهِ، وإن كانَ حَراما عُوقِبَ عَلَيهِ.
والثّالِثَةُ أعظَمُ مِن ذلِكَ ـ قيلَ : وما هِيَ؟ قالَ ـ : ما مِن يَومٍ يُمسي إلّا وقَد دَنا مِنَ الآخِرَةِ مَرحَلَةً، لا يَدري عَلَى الجَنَّةِ أم عَلَى النّارِ ؟!
بحار الأنوار به نقل از امام زين العابدين عليه السلام :
مصيبت دوم اين است كه روزيش را به طور
كامل دريافت مى كند كه اگر از راه حلال باشد بايد حساب پس دهد و اگر از راه حرام باشد كيفر مى بيند.
مصيبت سوم از اينها بزرگتر است. عرض شد: آن چيست؟ فرمود: هيچ روزى را به شب نمى رساند مگر اين كه يك منزل به آخرت نزديك شده است، اما نمى داند به سوى بهشت يا به سوى آتش ؟!