رسول اللّه صلي الله عليه و آله : أحَبُّ الأَعمالِ إلَى اللّه ِ سُرورٌ تُدخِلُهُ عَلَى المُؤمِنِ ؛ تَطرُدُ عَنه
جَوعَتَهُ ، أو تَكشِفُ عَنهُ كُربَتَهُ . [ الكافي : ۲ / ۱۹۱ / ۱۱ ، جامع الأحاديث للقمّي : ۱۸۲ كلاهما عن مالك بن عطيّة عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار : ۷۴ / ۲۹۵ / ۲۴ ؛ المعجم الكبير : ۱۲ / ۳۴۶ / ۱۳۶۴۶ ، المعجم الأوسط : ۶ / ۱۳۹ / ۶۰۲۶ كلاهما عن ابن عمر ، قضاء الحوائج لابن أبي الدنيا : ۴۷ / ۳۶ ، سلسلة الأحاديث الصحيحة : ۲ / ۶۰۸ / ۹۰۶ نقلاً عن ابن عساكر وكلّها نحوه وفيها زيادة «أو تقضي عنه دينا» . ]
رسول خدا صلي الله عليه و آله : محبوب ترينِ كارها در نزد خدا ، شادمان ساختن مؤمن است ، مانند برطرف ساختن گرسنگى اش و يا زدودن اندوهش .
الإمام الباقر عليه السلام: سُئِلَ رَسولُ اللّه ِ صلي الله عليه و آله : أيُّ الأَعمالِ أحَبُّ إلَى اللّه ِ عز و جل؟
قالَ : إتباعُ سُرورِ المُسلِمِ .
قيلَ : يا رَسولَ اللّه ِ ، وما إتباعُ سُرورِ المُسلِمِ ؟
قالَ : شَبعُ جَوعَتِهِ ، وتَنفيسُ كُربَتِهِ ، وقَضاءُ دَينِهِ . [ قرب الإسناد : ۱۴۵ / ۵۲۲ عن أبي البختري عن الإمام الصادق عليه السلام . ]
امام باقر عليه السلام : از پيامبر خدا پرسيدند : چه كارى نزد خداوند عز و جلمحبوب تر است ؟
فرمود : «پى در پى شادمان كردن مسلمان» .
پرسيدند : مقصود از پى در پى شادمان كردن مسلمان چيست ؟
فرمود : «برطرف ساختن گرسنگى اش، زدودن اندوهش و پرداخت بدهى اش» .
عنه عليه السلام: ما عُبِدَ اللّه ُ بِشَيءٍ أحَبَّ إلَى اللّه ِ مِن إدخالِ السُّرورِ عَلَى المُؤمِنِ . [ الكافي : ۲ / ۱۸۸ / ۲ عن جابر . ]
امام باقر عليه السلام : خداوند به چيزى كه نزدش محبوب تر از شادمان ساختن مسلمان باشد ، پرستيده نشده است .
الإمام الصادق عليه السلام: مِن أحَبِّ الأَعمالِ إلَى اللّه ِ تَعالى زِيارَةُ قَبرِ الحُسَينِ عليه السلام . [ كامل الزيارات : ۱۴۶ عن أبان الأزرق عن رجل . ]
امام صادق عليه السلام : از محبوب ترين كارها نزد خداوند متعال ، زيارت آرامگاه حسين عليه السلاماست .
الإمام عليّ عليه السلام: أحَبُّ الأَعمالِ إلَى اللّه ِ عز و جل فِي الأَرضِ الدُّعاءُ [ مكارم الأخلاق : ۲ / ۹ / ۱۹۸۵. ] .
امام على عليه السلام : محبوب ترين كارها نزد خدا بر روى زمين ، دعاست .
الإمام الصادق عليه السلام ـ لَمّا سَأَ لَهُ يَزيدُ بنُ هارونَ الواسِطِيُّ عَنِ الفَلاّحينَ ـ : هُمُ الزّارِعونَ كُنوزَ اللّه ِ في أرضِهِ . وما فِي الأَعمالِ شَيءٌ أحَبُّ إلَى اللّه ِ مِنَ الزِّراعَةِ ، وما بَعَثَ اللّه ُ نَبِيّا إلاّ زَرّاعا ، إلاّ إدريسَ عليه السلام فَإِنَّهُ كانَ خَيّاطا . [ تهذيب الأحكام: ۶/۳۸۴/۱۱۳۸، جامع الأحاديث للقمّي:۱۸۳ وليس فيه صدره، بحار الأنوار: ۱۰۳/۶۹/۲۵. ]
امام صادق عليه السلام ـ چون يزيد بن هارون واسطى درباره كشاورزان از ايشان پرسيد ـ : آنان ، كشتگران ، گنجينه هاى خدا در زمينش هستند . هيچ يك از كارها در نزد خداوند ، محبوب تر از كشاورزى نيست و هيچ پيامبرى برانگيخته نشد ، مگر آن كه كشاورز بود ، جز ادريس عليه السلامكه خيّاط بود .
الإمام عليّ عليه السلام : اِنتَظِرُوا الفَرَجَ ، ولا تَيأَسوا مِن رَوحِ اللّه ِ ؛ فَإِنَّ أحَبَّ الأَعمالِ إلَى اللّه ِ عز و جل انتِظارُ الفَرَجِ ، ما دامَ عَلَيهِ العَبدُ المُؤمِنُ . [ الخصال : ۶۱۶ / ۱۰ عن أبي بصير ومحمّد بن مسلم عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، تحف العقول : ۱۰۶ . ]
امام على عليه السلام : در انتظار فرج باشيد و از رحمت خدا نوميد مشويد كه محبوب ترين كارها نزد خداوند عز و جل انتظار فرج است ، تا وقتى كه بنده مؤمن ، بر آن مداومت ورزد .