حديث و آيات: اندرزهاى امام كاظم عليه السلام
عنه عليه السلام : يا هِشامُ ، ثُمّ ذَكَرَ اُولي الألبابِ بأحسَنِ الذِّكرِ ، و حَلاّهُم بأحسَنِ الحِليَةِ ، فقالَ : «يُؤْتِي الحِكْمَةَ مَن يَشاءُ و مَن يُؤْتَ الحِكْمَةَ فَقَدْ اُوتِيَ خَيْرا كَثيرا وَ ما يَذَّكَّرُ إلاّ اُولو الألْبابِ» .
، و قالَ : «و الرّاسِخُونَ في العِلْمِ يَقولونَ آمَنّا بِهِ كُلٌّ مِن عِندِ رَبِّنا و ما يَذَّكَّرُ إلاّ اُولو الألْبابِ» . ، و قالَ : «إنّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ و الأرْضِ و اخْتِلافِ اللَّيلِ و النَّهارِ لاَياتٍ لاُِولي الألْبابِ» . ، و قالَ : «أ فمَنْ يَعْلَمُ أنَّما اُنْزِلَ إلَيْكَ مِن رَبِّكَ الحَقُّ كَمَنْ هُوَ أعْمى إنَّما يَتَذَكَّرُ اُولو الألْبابِ» . ، و قالَ : «أمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيلِ ساجِدا و قائِما يَحْذَرُ الآخِرَةَ و يَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوي الّذِينَ يَعْلَمُونَ و الّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إنَّما يَتَذَكَّرُ اُولو الألْبابِ» . ، و قالَ : «كِتابٌ أنْزَلْناهُ إلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّروا آياتِهِ و لِيَتَذَكَّرَ اُولو الألْبابِ» . ، و قالَ : «و لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الهُدى و أوْرَثْنا بَني إسْرائيلَ الكِتابَ * هُدَىً و ذِكْرى لاُولي الألْبابِ» . و قالَ:
«وَ ذَكِّرْ فإنَ الذِّكْرى تَنْفَعُ المُؤمِنينَ» . .
، و قالَ : «و الرّاسِخُونَ في العِلْمِ يَقولونَ آمَنّا بِهِ كُلٌّ مِن عِندِ رَبِّنا و ما يَذَّكَّرُ إلاّ اُولو الألْبابِ» . ، و قالَ : «إنّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ و الأرْضِ و اخْتِلافِ اللَّيلِ و النَّهارِ لاَياتٍ لاُِولي الألْبابِ» . ، و قالَ : «أ فمَنْ يَعْلَمُ أنَّما اُنْزِلَ إلَيْكَ مِن رَبِّكَ الحَقُّ كَمَنْ هُوَ أعْمى إنَّما يَتَذَكَّرُ اُولو الألْبابِ» . ، و قالَ : «أمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيلِ ساجِدا و قائِما يَحْذَرُ الآخِرَةَ و يَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوي الّذِينَ يَعْلَمُونَ و الّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إنَّما يَتَذَكَّرُ اُولو الألْبابِ» . ، و قالَ : «كِتابٌ أنْزَلْناهُ إلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّروا آياتِهِ و لِيَتَذَكَّرَ اُولو الألْبابِ» . ، و قالَ : «و لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الهُدى و أوْرَثْنا بَني إسْرائيلَ الكِتابَ * هُدَىً و ذِكْرى لاُولي الألْبابِ» . و قالَ:
«وَ ذَكِّرْ فإنَ الذِّكْرى تَنْفَعُ المُؤمِنينَ» . .
امام كاظم عليه السلام : اى هشام! خداوند از خردمندان به نيكوترين شكل ياد كرده و آنان را به زيباترين زيور آراسته است . مى فرمايد: «حكمت را به هر كه خواهد مى دهد و به هر كس حكمت داده شود، خير بسيار داده شده است و پند نگيرند مگر خردمندان» و مى فرمايد:«و ريشه دارانِ در دانش و معرفت مى گويند: ما بدان ايمان آورديم. همگى [چه محكم و چه متشابه] از جانب پروردگار ماست و جز خردمندان كسى متذكّر نمى شود» و مى فرمايد: «مسلّما در آفرينش آسمان ها و زمين و گردش شب و روز نشانه هايى براى خردمندان است و مى فرمايد: «آيا كسى كه مى داند آنچه از سوى پروردگارت به تو نازل شده حقّ است، مانند كسى است كه كور مى باشد؟ در حقيقت خردمندان متذكّر مى شوند» و مى فرمايد: «يا آن كسى كه در طول شب در سجده و قيام اطاعت [خدا ]مى كند و از آخرت مى ترسد و رحمت پروردگارش را اميد دارد؟ بگو: آيا كسانى كه مى دانند و كسانى كه نمى دانند يكسانند؟ تنها خردمندانند كه پند پذيرند» و مى فرمايد: «كتابى مبارك است كه آن را بر تو نازل كرديم، تا در آياتش بينديشند و خردمندان از آن پند گيرند» و فرموده است: «قطعا به موسى هدايت داديم و براى بنى اسرائيل كتاب به ارث گذاشتيم. هدايت و يادآورى
است براى خردمندان». و فرموده است : «و يادآورى كن؛ زيرا كه ياد آورى مؤمنان را سود مى بخشد».