عنه عليه السلام : أصلُ الاُمورِ في الدِّينِ أن يُعتَمَدَ على الصَّلَواتِ ، و يُجتَنَبَ الكبائرُ ، و الزَم ذلكَ لُزومَ ما لا غِنَى عنهُ طَرفَةَ عَينٍ ، و إنَّ حُرمَتَهُ هُلكٌ ، فإن جاوَزتَهُ إلى الفقهِ و العبادَةِ فهُو الحَظُّ .
امام على عليه السلام : اصل كارها در دين ، تكيه كردن به نمازها و دورى نمودن از گناهان كبيره است ، از اين امور لحظه اى بى نياز نيستى . پس ، از آن ها غفلت مكن، كه محروميت از اينها مايه هلاكت است. و اگر پيشتر رفتى و به فقه (دين فهمى) و عبادت پرداختى ، اين همان كمالِ بهره مندى [تو ]است .