حديث و آيات:
خير دنيا و آخرت
(مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْأَخِرَةِ) .
(هر كه خواستار پاداش دنياست ، پس [بداند كه ]ثواب دنيا و آخرت ، در نزد خداوند است) .
رسول اللّه صلي الله عليه و آله : القَلْبُ ثَلاثَةُ أنْواعٍ ، قَلْبٌ مَشْغُولٌ بِالدُّنيا ، وَقَلْبٌ مَشْغُولٌ بِالْعُقْبى ، وَقَلبٌ مَشْغُولٌ بِالْمَولى ، أَمَّا الْقَلْبُ الْمَشْغُولُ بِالدُّنْيا فَلَهُ الشِّدَّةُ وَالْبَلاءُ ، وَأمَّا الْقَلْبُ الْمَشْغُولُ بِالعُقْبى فَلَهُ الدَّرَجاتُ العُلى ، وَأَمَّا الْقَلْبُ الْمَشْغُولُ بِالْمَوْلى فَلَهُ الدُّنْيا وَالعُقْبى وَالْمَولى .
رسول خدا صلي الله عليه و آله : قلب ها سه گونه اند : قلبى مشغول به دنيا ، قلبى مشغول به عُقبا و قلبى مشغول به مولا . امّا قلب مشغول به دنيا را سختى و بلاست . امّا قلب مشغول به عُقبا را درجات والاست ؛ و امّا قلب مشغول به مولا را دنيا و عُقبا و مولاست .